بيان لـ "الإنقاذ": لا صلة لنا بالعنف أمام الاتحادية.. ومرسى وجماعته سبب الاحتقان[size=24]
[size=24]كتبت رحاب عبداللاه وأمين صالح وإيمان على
أكدت جبهة الإنقاذ الوطنى أنها ليست لها أى صلة مطلقاً بأعمال الشغب والعنف التى اندلعت فجأة أمام قصر الاتحادية بمصر الجديدة قبل قليل.
ونوهت فى هذا الصدد إلى أن المظاهرات التى انطلقت بعد صلاة الجمعة اليوم من مسجدى النور ورابعة العدوية فى اتجاه قصر الاتحادية التزمت الطابع السلمى، ولم تتورط فى أى أعمال شغب على مدى ساعات طويلة أثناء سيرها، أو لدى وقوف المتظاهرين على بعد خطوات قليلة من بوابات القصر.
وطالبت جبهة الإنقاذ فى بيان أصدرته اليوم أجهزة الأمن المحيطة بالقصر بالكشف عن المسئولين الحقيقيين عن اندلاع أعمال العنف بشكل مفاجئ.
كما تطالبها بالتزام أقصى درجات ضبط النفس والتزام قواعد الاشتباك المنصوص عليها فى القانون حماية لأرواح المتظاهرين وتجنبا لسقوط المزيد من الضحايا.
وأعلنت الجبهة فى هذا الصدد تمسكها بما ورد فى بياناتها العديدة السابقة من إدانة صريحة وواضحة لأعمال العنف والاعتداء على المنشآت العامة والخاصة والالتزام بالطابع السلمى للمظاهرات.
وأكدت الجبهة فى نفس الوقت أن الرئيس محمد مرسى وجماعة الإخوان المسلمين التى ينتمى لها يتحملون مسئولية حالة الاحتقان والتوتر التى تسود المجتمع المصرى على مدى الشهرين الماضيين، بسبب إصرار الرئيس وجماعته على تجاهل المطالب المشروعة لغالبية المواطنين المصريين والمتمثلة فى تشكيل حكومة إنقاذ وطنى، وتشكيل لجنة لتعديل مواد الدستور الذى كتبه الإخوان وحلفاؤهم بمفردهم، وإقالة النائب العام، وتشكيل لجنة لتقصى الحقائق فى أحداث العنف التى بدأت منذ الخامس والعشرين من يناير فى مدن القناة ومختلف المدن المصرية، وتقنين وضع جماعة الإخوان المسلمين التى تعمل فى مصر من دون سند من القانون أو الشرعية.
[size=24]كتبت رحاب عبداللاه وأمين صالح وإيمان على
أكدت جبهة الإنقاذ الوطنى أنها ليست لها أى صلة مطلقاً بأعمال الشغب والعنف التى اندلعت فجأة أمام قصر الاتحادية بمصر الجديدة قبل قليل.
ونوهت فى هذا الصدد إلى أن المظاهرات التى انطلقت بعد صلاة الجمعة اليوم من مسجدى النور ورابعة العدوية فى اتجاه قصر الاتحادية التزمت الطابع السلمى، ولم تتورط فى أى أعمال شغب على مدى ساعات طويلة أثناء سيرها، أو لدى وقوف المتظاهرين على بعد خطوات قليلة من بوابات القصر.
وطالبت جبهة الإنقاذ فى بيان أصدرته اليوم أجهزة الأمن المحيطة بالقصر بالكشف عن المسئولين الحقيقيين عن اندلاع أعمال العنف بشكل مفاجئ.
كما تطالبها بالتزام أقصى درجات ضبط النفس والتزام قواعد الاشتباك المنصوص عليها فى القانون حماية لأرواح المتظاهرين وتجنبا لسقوط المزيد من الضحايا.
وأعلنت الجبهة فى هذا الصدد تمسكها بما ورد فى بياناتها العديدة السابقة من إدانة صريحة وواضحة لأعمال العنف والاعتداء على المنشآت العامة والخاصة والالتزام بالطابع السلمى للمظاهرات.
وأكدت الجبهة فى نفس الوقت أن الرئيس محمد مرسى وجماعة الإخوان المسلمين التى ينتمى لها يتحملون مسئولية حالة الاحتقان والتوتر التى تسود المجتمع المصرى على مدى الشهرين الماضيين، بسبب إصرار الرئيس وجماعته على تجاهل المطالب المشروعة لغالبية المواطنين المصريين والمتمثلة فى تشكيل حكومة إنقاذ وطنى، وتشكيل لجنة لتعديل مواد الدستور الذى كتبه الإخوان وحلفاؤهم بمفردهم، وإقالة النائب العام، وتشكيل لجنة لتقصى الحقائق فى أحداث العنف التى بدأت منذ الخامس والعشرين من يناير فى مدن القناة ومختلف المدن المصرية، وتقنين وضع جماعة الإخوان المسلمين التى تعمل فى مصر من دون سند من القانون أو الشرعية.